Indicators on الثورة الصناعية الرابعة You Should Know

Wiki Article

فالكتب المدرسية والجامعية متجذرة منذ أواخر القرن التاسع عشر، وأصبحت عتيقةً لأنها تُعد التدريس مجرد إيصال المعرفة من خلال توجيهات، بدلاً من تصميمها وإبداعها.

في حين أنه يؤخذ عليها بعض الجوانب السلبية والتي من أبرزها عدم المساواة إذ زاد الطلب على العمال ذوي المهارات العالية بينما انخفض الطلب على العمال ذوي التعليم الأقل والمهارات الأقل وسيبدأ الجزء بينهم في التلاشي،بالإضافة إلى ظهور مخاطر الأمن السيبراني من اختراق البيانات والعبث بها أو استخدامها لأغراض ضارة.

Products which are developed by making use of big knowledge and AI technologies will deliver fantastic new company styles. Nevertheless, the precondition for these business versions for being implemented on a significant scale can be to ensure the privateness of their customers. Allow me to share a few problems:

وقد بين ذلك أن التقارب بين التعلم العميق والبيانات الضخمة يتيح التحكم في العمليات الحسابية المعقدة للغاية.

التعاون الفني الشركاء المانحون منصة التعاون الإقليمي للاتصال

النهوض بالعمل اللائق في شمال أفريقيا- أضواء النهوض بالعمل اللائق في شمال أفريقيا- أضواء

تَقُومُ الثَّوْرَةُ الصِّنَاعِيَّةُ الرَّابِعَةُ عَلَى أَسَاسِ تَعْوِيضِ الْيَدِ الْعَامِلَةِ بِالْآلَةِ والتِّقْنِيَّةِ وَالذَّكَاءِ الصِّنَاعِيِّ.

• برمجة الآلة ورقمنتها، ما جعلها تحلُّ شيئاً فشيئاً محل اليد العاملة.

لَكِن لِهَذِهِ الثَّوْرَةِ سَلْبِياتٌ، مِنْ ذَلِكَ تَقْلِيصُ فُرَصِ الْعَمَلِ، وإِمْكانِيَّةُ اتِّسَاعِ الفَجْوَةِ بَيْنَ الْفُقَرَاءِ وَالأَثْرِيَاءِ.

وإذا ثبت أنها منصة قوية كما يقترح زوكربيرغ، فهل نريد حقا أن يديرها هو أو شركته؟ والسؤال في غاية الأهمية بالذات بسبب المخاوف الكثيرة والمتزايدة بشأن تأثير فيسبوك على كل شيء من الديمقراطية إلى الصحة العقلية للمراهقين.

السعودية تبحث مستقبلها في تسخير الثورة الصناعية الرابعة

وقعت الثورة الصناعية الأولى في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر في أوروپا وأمريكا. كانت فترة أصبحت نور الامارات فيها المجتمعات الريفية الزراعية، في معظمها، صناعية وحضرية.

وكلما زاد حجم البيانات التي يتم جمعها حول كل مستخدم، كلما كانت النتائج أفضل. لكن في ذلك الوقت، لم يكن أحد يدرك أنه يمكن تطبيق هذا التطور في مجالات أخرى.

بدأ هذا التقارب في أوائل العقد الأول من القرن الحالي. حين استخدم كل من غوغل وبايدو - وهي محركات البحث الناشئة في ذلك الوقت - الذكاء الإصطناعي لإنجاز أنظمة التّوصية الشخصية في مجال الإعلانات الإشهارية، أدركوا أن النتائج كانت أفضل بكثير مما كانوا يتوقّعون.